- نقدم لكم آخر إصدار من الكود المصري لحساب الأحمال والقوى لأعمال المباني، يمكنكم تحميله ومعاينته من أسفل المقال
يعد الكود المصري لحساب الأحمال والقوى لأعمال المباني من أهم الأدلة الهندسية في مجال البناء والهندسة المعمارية في مصر. يهدف هذا الكود إلى توضيح المتطلبات الأساسية لحساب الأحمال والقوى الواقعة على المباني بطريقة دقيقة وموثوقة. يُعَدُّ الالتزام بالكود المصري لحساب الأحمال والقوى ضروريًا لضمان أمان واستقرار المباني وتحقيق الاحتياجات الهندسية والبيئية للمشروعات العقارية والتنموية.
الكاتب | اللجنة الدائمة لإعداد الكود المصري |
التصنيف | الهندسة المدنية – الهندسة الإنشائية – التصميم الإنشائي |
اللغة | العربية |
الصفحات | 230 |
الناشر | المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء |
تاريخ النشر | 2012 |
نبذة تاريخية عن تاريخ الكود المصري لحساب الأحمال
يعود تاريخ إصدار الكود المصري لحساب الأحمال والقوى لأعمال المباني إلى منتصف القرن العشرين، حين بدأ الاهتمام المتزايد بتطوير المباني وتحسين كفاءتها الهيكلية والميكانيكية. أدركت الحكومة المصرية حاجة البناء إلى مواصفات ومعايير هندسية تُضمِّن أحدث المعرفة والتقنيات.
وفي عام 1959، صدر أول إصدار من الكود المصري لحساب الأحمال والقوى لأعمال المباني، والذي اعتُمِدَ كمعيار رسمي لتصميم وحساب الهياكل والمباني في مصر. تطور الكود بمرور الوقت ليشمل تحديثات تكنولوجية وتطورات هندسية واكتساب الخبرة المستمرة من خلال تنفيذ مشاريع متنوعة.
ومنذ ذلك الحين، شهد الكود المصري لحساب الأحمال والقوى لأعمال المباني عدة نسخ تحتوي على تحديثات وتعديلات تعكس التطورات الهندسية والتكنولوجية وتتبع المعايير الدولية المعترف بها. يسعى الكود باستمرار لتحقيق التوازن المثلى بين الأداء والأمان والاقتصاد في تصميم وبناء المباني.
في النهاية، يُعَدُّ الكود المصري لحساب الأحمال والقوى لأعمال المباني أداة حيوية تضمن سلامة المباني واستقرارها وتلبية احتياجات المجتمع بشكل مستدام. وتقديم هذا الكود المهم سيساهم في تعزيز الوعي بأهمية الالتزام بالمعايير الهندسية للمباني والمشاريع العمرانية، مما يعزز البنى التحتية ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة لمصر.
الكود المصري لحساب الأحمال والقوى لأعمال المباني
قم بتحميل الكود من خلال النقر على الأيقونة باللون الأحمر أسفل معاينة الملف :-
يمكنك التواصل معنا من على الواتساب للتبليغ على كتاب أو طلب كتاب آخر .